Little Known Facts About حوار النخبة.
Little Known Facts About حوار النخبة.
Blog Article
أحمد منصور: ويقال إن مخزون مصر من الغاز لا يؤهلها للتصدير أساسا والشعب المصري مش لاقي غاز..
وبالإجمال لم يستطع المثقف أن ينتزع الاعتراف بمشروعيته، ولم يحقق شيئا مما كان يسعى إلى تحقيقه أو يأمل حصوله، بل الملاحظ أنه حيث ازدهرت مهنة المثقف، الداعية، تراجعت الأوضاع إلى الوراء، خصوصا على صعيد الحريات.
فلطالما كان المثقف منارة شعبه ومجتمعه، وننتظر من مثقفينا انارة درب الثورة، فهذا واجبهم.
وأضاف أنه على الطبيب مواكبة آخر مستجدات العلم فيما يخص المعدات الطبية والأساليب العلاجية، مع العمل على تطوير المهارات باستمرار وحضور المؤتمرات الدولية والعلمية ذات السمعة والمصداقية، وعدم إهمال أو استصغار أي معلومة طبية جديدة.
أحمد منصور: للأسف الشديد الآن معظم، كثير من الندوات من المؤتمرات بتسمع فيها صراخا وكلاما ولا تجد شيئا أصلا تستطيع أن تخرج به في شيء، يعني هل هذا الخواء الموجود في النخبة هذا الفراغ الموجود في النخبة والآخر كله عمال يشتم في الحكومات وكأن النخبة دي هي التي لو تولت السلطة..
فكتب إلى جنكيز خان يحثه على العبور إلى البلاد الإسلامية ووعده بالتعاون معه لضرب الخوارزميين.
لعل أبرز مظاهر فشل أداء هذه النخبة هو عدم الاتفاق على توصيف ما يجري في البلاد، نتيجة اختلافها العميق في صياغة مفهوم موحد للأمن القومي ومقتضياته، إذ تواصل التمترس حول انقساماتها العدمية مقدمة مصالحها الذاتية على حفظ وحدة البلاد.
حوار عيسى عليه السلام مع قومه حوار عيسى عليه السلام مع قومه
الأردن والإمارات.. مسافة واحدة في كثير من نور القضايا الإقليمية والدولية
وأثبتوا بأنهم لا يعرفون كيف تلعب اللعبة وتبنى القوة، وكيف تنتج الحقيقة وتقر الشرعية.
في كل ميدان اجتماعي في المجتمع تنهض نخبة تُعبِّرُ عنه وترسم حركته وتحدد مساره، وتشكل هذه النخب مجتمعة ما يمكن أن نسميه مجتمع النخبة حيث تتضافر جهود هذه النخب لتعمل على تحقيق التوازن الاجتماعي والحضاري في المجتمع، إضافة إلى السعي لحل ما يمكن أن يظهر من معضلات تعطل مسيرته، وبسبب تعدد ميادين العمل، تنوعت أصناف النخبة:
مجلس الوزراء: الأردن مستمر في بذلِ الجهود لوقف العدوان على غزة ولبنان
استمرار دعم حكومة دولة الإمارات لحوار أبوظبي سوف يشجع الدول المرسلة للعمالة علي المضي قدما في برامج تطوير العمال. كل الملفات
الصفدي من لبنان: الغضب في الشارع الأردني يعكس غضب المؤسسات الرسمية